أثارت امرأة أربعينية جدلاً واسعًا في الولايات المتحدة الأمريكية بعدما زورت هويتها وعاشت حياة أبنتها البالغة من العمر ٢٢ عامًا.

وتمكنت المرأة من إقناع الجميع بأنها أصغر بعقدين من الزمان حيث تمكنت من التسجيل في الجامعة وحصلت على قروض الطلاب ورخصة القيادة.

واعترفت المرأة بأنها استغلت هوية ابنتها التي حدثت قطيعة بينهما لتبدأ باستغلال هويتها، لتواجه الآن حكمًا بالسجن ٥ سنوات بتهمة الاحتيال.